السبت، 17 أكتوبر 2009

دعني أخبرك، تأكد انك ستقراه إلى النهاية
الله'وهو عنوان الرساله' عندما وصلتني هذه الرساله, فكرت.....

ليس لدي وقت لقراءة تلك الأشياء كما أنني بوقت غير مناسب للقراءة ..

وبعدها لاحظت بأن هذا النوع من التفكير هو تماما السبب الذي يجعل عالمنا مليئ بالمشاكل في الوقت الحالي

نحن نحب ان نذكر الله أيام المرض والهم والحاجة
. وطبعا الجنائز

لكن ليس لدينا الوقت ولا المساحة لأن نذكره خلال العمل او حتى وقت الفراغ

لأن هذا هو الوقت الذي نعتقد فيه بأننا قادرين على أن نعتمد على أنفسنا فيه
ياالله سامحني على هذا النوع من التفكير

التفكير الذي يقول أن هناك وقت أو مكان لا يكون 'الله' الأول والأهم في حياتي

يجب أن يكون لدينا الوقت 'لأن نذكر كل ما قدمه 'الله لنا

نعم، انا أحب الله
هو مصدر وجودي ومنقذي

وهو الذي يبقينا أحياء كل يوم ومن دونه سنصبح لا شيء
هذا أسهل اختبار ممكن
اذا كنت تحب الله ولا تخجل من جميع الأشياء الرائعة التي جعلها من أجلك فذكره دائماً وأشكره على جميع النعم التي أنعم عليك بها .

هناك تعليق واحد:

  1. اللهم لك الحمد والك الشكر على نعمك التي أنعمت بها علينا

    ردحذف